نظرًا لأن الشرق الأوسط مشهور جدًا بمصطلح الشركات التي تتحكم فيها العائلة، فقد أصبحت الشركات التي تتحكم فيها العائلة تقليدًا في الشرق الأوسط، حيث تؤسس العائلات شركاتها في العديد من الصناعات الرئيسية في المنطقة
ويؤثرون على حجم استثماراتها ونطاقها، أكثر من كونها توظف عددًا أقل نسبيًا من الأشخاص.
أما في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، حصلت إداراتنا على حفاوة من الشركات العائلية لعدم وجود أخطاء في تقديم المشورات.
إننا نضع ونطوِّر تصميمًا شرعيًا للمؤسسات العائلية والموارد للحماية من الأخطار الخارجية ونقاشات الحوارات العائلية الداخلية.